لعبتي ،


في بداية دفتري هناك صورة أحببتها كثيرا لا زالت في مخيلتي ... أتذكرها فاسرع لتلك الصفحة اقرء ما دون فيها يالها من ذكريات باقيات إنها صورة لعبتي ... أتذكر بها طفولتي ... أعشق تلك الصورة كثيرا ... فإنها تشعرني بالسعادة ... وتذكرني أيام برائتي ... أيام الأنس و الفرح ... لانعرف الملل و الكلل .. ولا الحزن ولا الضجر ... ما أجملها أيام ... عودي وأرسمي الضحكة بشفاتي عودي و أعيد الفرح بحياتي عودي ... وبما تحملين من معاني ... و أن اقرء تلك السطور اتذكر تلك الأيام و ألعابي ... كنت أحبها كثيرا فهي رفيقي وأقول لها كل أسراري ... أمضي معها معظم وقتي ... أدافع عنها كثيرا" ... لأنها بئر أسراري ... وبها بسمة شفاتي ... لعبتي أينك ِ ... هل يوم سترجعين أم أصبحتي حلما أعيشة باقي عمري ... أرجوك ِ ... عودي لي ... فبئري معآك ... وأجمل أيامي ... لعبتي كم أحبك ِ كثيرا" .



0 التعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بك ... أسعد بتواجدك