صباحكم خير و مسائكم مسرات ...
أول أمر للرسول الله صلى الله عليه وسلم قوله الحق جل و علا - بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ( إقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الإنسان من علق ، إقرأ وربك الأكرم ، الذي علم بالقلم ، علم الإنسان مالم يعلم ) صدق الله العظيم . وهنيئا لأمتنا هذا الامر العظيم ولم نأمر به إلا لعظمه .. ولكن هل فعلا" أطعنا و فعلنا ما أمرنا به نحن يآ أمة إقرأ .. فبالقراءة تسمو الأمم وترقى وتنفتح لها جميع العلوم و شتى المعلومات و الأمة التي لاتقرأ لاتعرف تاريخها ... و تقول الدراسات الحديثة أن نحو 70% مما يتعلمه المرء يرد إليه عن طريق القراءة.و الإنسان بلا قراءة ليست له قيمة و معنى و هو في ركب المتأخر و القراءة تجعل للإنسان أكثر من حياة كما قال أحد المفكرين : ( القراءة وحدها هي التي تعطي الانسان الواحد أكثر من حياة واحدة لأنها تزيد هذه الحياة عمقاً ) و يقول المثل : كل ما فاتك في الحياة تجده في المكتبة . نحن أمة بأمس الحاجة للقراءة في هذا الوقت و أعجب كل العجب أن الغير يبحث و يتعلم اللغة من اجل القراءة ونحن يسيرة و سلسة بين أيدينا ولكن لا نقرأ . و الكتب في رفوفنا أكتساه الغبار هل فعلا أصبحنا كما يقال أمتة إقرأ لا تقرأ !؟ . بالأمس كنت عند " الرادو " واستمع إلى برنامج بك اصبحنا وكان الضيف يتحدث عن معرض الرياض الدولي للكتاب الذي يقام في الرياض . كان يقول عن إحدى الروايات في الدول الأروبية أصطف أحدى الاشخاص أكثر من 4 ساعات لشرائها . وقمت أضحك على حالنا الكتب بين ايدينا و نعجز عن فتحها . مع أننا أمرنا بها وتعلمنها منذ أن كنا صغارا" يحث كنا نقرأ قسمات الوجه ...
وآخر تدوينتي المقولة العربية " إذا أرت أن تسعد إنساناً فقدم له كتاباً " وكذلك " وخير جليس في الأنام كتابٍ " ...
ودمتم كما تحبون :)
أول أمر للرسول الله صلى الله عليه وسلم قوله الحق جل و علا - بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، بسم الله الرحمن الرحيم ( إقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الإنسان من علق ، إقرأ وربك الأكرم ، الذي علم بالقلم ، علم الإنسان مالم يعلم ) صدق الله العظيم . وهنيئا لأمتنا هذا الامر العظيم ولم نأمر به إلا لعظمه .. ولكن هل فعلا" أطعنا و فعلنا ما أمرنا به نحن يآ أمة إقرأ .. فبالقراءة تسمو الأمم وترقى وتنفتح لها جميع العلوم و شتى المعلومات و الأمة التي لاتقرأ لاتعرف تاريخها ... و تقول الدراسات الحديثة أن نحو 70% مما يتعلمه المرء يرد إليه عن طريق القراءة.و الإنسان بلا قراءة ليست له قيمة و معنى و هو في ركب المتأخر و القراءة تجعل للإنسان أكثر من حياة كما قال أحد المفكرين : ( القراءة وحدها هي التي تعطي الانسان الواحد أكثر من حياة واحدة لأنها تزيد هذه الحياة عمقاً ) و يقول المثل : كل ما فاتك في الحياة تجده في المكتبة . نحن أمة بأمس الحاجة للقراءة في هذا الوقت و أعجب كل العجب أن الغير يبحث و يتعلم اللغة من اجل القراءة ونحن يسيرة و سلسة بين أيدينا ولكن لا نقرأ . و الكتب في رفوفنا أكتساه الغبار هل فعلا أصبحنا كما يقال أمتة إقرأ لا تقرأ !؟ . بالأمس كنت عند " الرادو " واستمع إلى برنامج بك اصبحنا وكان الضيف يتحدث عن معرض الرياض الدولي للكتاب الذي يقام في الرياض . كان يقول عن إحدى الروايات في الدول الأروبية أصطف أحدى الاشخاص أكثر من 4 ساعات لشرائها . وقمت أضحك على حالنا الكتب بين ايدينا و نعجز عن فتحها . مع أننا أمرنا بها وتعلمنها منذ أن كنا صغارا" يحث كنا نقرأ قسمات الوجه ...
وآخر تدوينتي المقولة العربية " إذا أرت أن تسعد إنساناً فقدم له كتاباً " وكذلك " وخير جليس في الأنام كتابٍ " ...
ودمتم كما تحبون :)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بك ... أسعد بتواجدك